Thursday, November 16, 2006

ماذا أعددتم لهذا اليوم

من منا خالد ؟ من منا أعد العده ليوم الحساب ؟ من منا يستطيع أن يقول لا إله إلا الله يوم وفاته ؟
من منا.........من منا.......إلخ ، أسأله كثيرة و لكن هل فكر فيها أحد ؟ في هذه الأيام قليلا ما يفكر فيها أحد أتدرون لماذا لأن الدنيا شغلة الناس عن الدين .......... نعم و الله ..... عندما نقول لشخص أتق الله و تب إلى الله تجده يقول أنه بعد صغير " دعني أتمتع بالدنيا و عندما أكبر سأتوب و أتجه إلى الله " .........تكبر ! أضامن أنت أن تعيش لحظه ........ عجبنا من هذا الزمان ! و أخرين يستخدمون القوه و السلطه لظلم الناس و ينسون شيئا مهم ، أتدرون ما هو ........من غرته قوته فيتذكر قوة الله عليه.
إخواني أتدرون أن الموت عظه ...نعم و الله .... لكني أجد كثير من الناس لا يهابون الموت ..... أعزائي من منا أعظم إيمانا من سيدنا عمر بن الخطاب من منا أقوى منه ، لا تجيبوا فأنا أعرف الإجابه ..... لا يوجد..... هذا الرجل الذي دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم ربه أن يرزق الإسلام به ، هذا الرجل الذي إذا رأه إبليس فيسلك طريق أخر ، هذا من سميى بالفارووووووووق بكى خوفة من الموت بكى خوف من يوم القيامه و أنتم تقولون دعونا نموت كي نخلص ....... كأنكم لا تعرفون سكرات الموت نعم و الله سكرات الموت ....... الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه ذاقها و كان يقول و الله إن للموت لسكرات.
أحبائي تذكروا دائما أنكم ممكن أن تدخلو الجنه بحسنه و أيضا النار بحسنه........ لا تستعجبوا نعم هذا ما أقصد ؟
أما حسنة الجنه هي الحسنه الذائده التي تذيد ميزان حسناتك عن سيئاتك و أما حسنة النار و العياز بالله هي التي تنقص ميزان حسناتك عن سيئات فتذيد سيئاتك عن حسناتك بها
أتقوا الله يجعل لكم مخرجا.......... ماذا ستقول للملكان عندما يأتيان و يقعدانك بالقبر و يسألانك ؟......... و الله ليست بسهله ...... نعم لأنها لن تكون كلمه تخرج من لسانك بل من قلبك فلو لم يكن إيمانك صادقا لله و الله مهما كنت بليغا و فصيحا لن تستطيع قولها رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما دفن ولده لقنها إياه و عندها بكا عمر و لما سأله قال من يلقنني إياها ............. أه هذا هو الإيمان .....نعم الخوف من الله أتدرون إخواني أن سيدنا عمر بن الخطاب عندما جائه الملكان بقبره سألهما من ربكما و من رسولكما ............... يااااااااااااااااااه لحلاوة و قوة الإيمان ..... نصيحه يا أخواني لا تغرنكم الدنيا و ما فيها الموت لا شك يفنينا و يفنيها
أللا هل بلغت اللهم فأشهد

دعاء اليـــوم



الهم إني أعوذ بك من فتنا المحيا و الممات

و أعوذ بك من فتنا المسيخ الدجال

و أعوذ بك من فتنة القبر

و أعوذ بك من غلبة الدين و قهر الرجــال

المعجــــــزة الرابعــــة عشـــر

*المعجــــــزة الرابعــــة عشـــر*

إخباره صلى الله عليه وسلم عن الذي غل في سبيل الله

عن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه أن رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي يوم خيبر، فقال صلى الله عليه وسلم: صلوا على صاحبكم، فتغيرت وجوه الناس لذلك، فقال: إن صاحبكم غل في سبيل الله (الغلول: أخذ شيء من أموال الغنائم أو المال العام خفية)، ففتشنا متاعه فوجدنا خرزًا من خرز اليهود لا تساوي درهمين.
صحيح: أخرجه مالك في الموطأ في الجهاد، وأحمد، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجه.

Wednesday, November 15, 2006

يا من غرتك الدنيا و ما فيها

الموت لا شك يفنينا و يفنيها

أعمل لدار غد رضوان حارسها

و الجار أحمد و الرحمن ناشيها

المسك طيبتها و الزعفران حشيش نابت فيها

دعاء اليـــوم


رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّار
ِ .
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ

المعجــــــزة الثــالثـــة عشـــر

*المعجــــــزة الثــالثـــة عشـــر*

منع الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم من القتل في غزوة ذات الرقاع

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة قبل نجد، فأدركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في واد كثير العضاة (أي كثير الأشجار)، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة فعلق سيفه بغصن من أغصانها، قال: وتفرق الناس في الوادي يستظلن بالشجرقال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن رجلاً أتاني وأنا نائم فأخذ السيف فاستيقظت وهو قائم على رأسي فلم أشعر إلا والسيف صلتًا في يدهفقال لي: من يمنعك مني؟ قال: قلت: الله ثم قال في الثانية: من يمنعك مني؟ قال: قلت: الله قال: فشام السيف (أي أغمده)، فها هو جالس، ثم لم يعرض له رسول الله صلى الله عليه وسلم... أخرجه مسلم، كتاب الفضائل
هذا الرجل اسمه غورث بن الحارث، وقيل: اسمه غويرث، وقيل: دعثورا.

Tuesday, November 14, 2006

دعاء اليـــوم


رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنْ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

المعجــــــزة الثــانبــــة عشـــر

*المعجــــــزة الثــانبــــة عشـــر*
أراد قتل النبي صلى الله عليه وسلم فنزل عليه شواظ من نار

قال شيبة بن عثمان: لما غزا النبي صلى الله عليه وسلم حنينًا، تذكرت أبي وعمي قتلهما علي وحمزة فقلت: اليوم أدرك ثأري في محمد، فجئت من خلفه فدنوت منه ودنوت حتى لم يبق إلا أن أسوره بالسيف، رُفع لي شواظ من نار كأنه البرق فخفت أن يحبسني فنكصت القهقرى
فالتفت إلي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا شيبة! قال: فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدري فاستخرج الله الشيطان من قلبي، فرفعت إليه بصري وهو أحب إلي من سمعي وبصري ومن كذا... أخرجه أبو نعيم في الدلائل.

Monday, November 13, 2006

دعاء اليـــوم


رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ

المعجــــــزة الحاديــــة عشـــر

*المعجــــــزة الحاديــــة عشـــر*

أراد أن يدمغ النبي صلى الله عليه وسلم بحجر فيبست يده على الحجر

عن المعتمر بن سليمان عن أبيه: أن رجلاً من بني مخزوم قام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده فهر (حجر يملأ الكف) ليرمي به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أتاه وهو ساجد رفع يده وفيها الفهر ليدمغ (أي ليرمي) به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبست يده على الحجر فلم يستطع إرسال الفهر من يده، فرجع إلى أصحابه فقالوا: أجبنت عن الرجل؟ قال: لم أفعل ولكن هذا في يدي لا أستطيع إرساله فعجبوا من ذلك، فوجدوا أصابعه قد يبست على الفهر، فعالجوا أصابعه حتى خلصوها، وقالوا هذا شئ يراد.... أخرجه أبو نعيم في الدلائل

Sunday, November 12, 2006

دعاء اليـــوم


رب إغفــر و أرحـــم
أعفو و تكرم
و تجـــاوز عمــا تعلم
إنك تعلم ما لا نعلـــم

المعجــــــزة العاشـــــــرة

*المعجـــزة العاشــــرة*


حاول اغتيال النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت عليه أُسود فهالته

عن عروة بن الزبير قال: كان النضر بن الحارث ممن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتعرض له، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا يريد حاجته في نصف النهار في حر شديد فبلغ أسفل من ثنية الحجون، وكان يبعد إذا ذهب لحاجته
فرآه النضر بن الحارث فقال: لا أجده أبدًا أخلى منه الساعة فأغتاله، قال: فدنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم انصرف راجعًا مرعوبًا إلى منزله فلقيه أبو جهل فقال: من أين الآن؟ فقال النضر: اتبعت محمدًا رجاء أن أغتاله وهو وحده ليس معه أحد، فإذا أساود (أي أُسود) تضرب بأنيابها على رأسه فاتحة أفواهها، فهالتني فذعرت منها ووليت راجعًافقال أبو جهل: هذا بعض سحره... أخرجه أبو نعيم.