Wednesday, June 20, 2007

و لا يلفظ من قول إلا و له رقيب عتيد

أعلم أن العنوان غريب
و لكني اليوم أريد أن أوضح بعض الأقاويل التي تداولت بين الناس و للأسف خرجت علينا من شخصيات دينيه و تسببت في المساس بديننا الحبيب
تحليل الرضاعه للكبير
هههههههههههههههههه و الله شر البلية ما يضحك كيف لنا أن نتخيل أن ديننا يسمح بمثل هذا..............إن هذا ما هو إلا صورة مصتنعه للزنا و العياز بالله................... نعم و الله..........أولا خرج علينا رجل من علماء الحديث يفتي بنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد حلل رضاعة الكبير من أمرأه أجنبية عنه كى تكون محرمه عليه.......................ههههههههههههههههههه..............ألم أقل لكم شر البلية ما يضحك
أحب أن أسرد إليكم الحقيقه و سأترك لكم الحكم........................الحكاية كانت أن قبل الإسلام كان لا يوجد تحريم للتبني و عندما جاء الإسلام حرم التبني ، ففي عهد رسول الله جائه أحد الصحابه و قال له أنه قبل الإسلام تبنى شخص و رباه و هو الأن ابن 15 ربيعا و يعتبره كأبنه و لكن بعد تحريم التبني فهو يعتبر أجنبيا على زوجته و في نفس الوقت هذا الأبن يعتبرها أمه فسأل نبينا الحبيب في الحل فقال له رسول الله أن ترضعه، فتكون محرمه عليه ...................فأرضعته و كان
خلينا نقف عند نقطة الرضاعه.....................كيف؟
اولا لا يعقل أن نتخيل أن ديننا سيبيح ان تنكشف المرأه على أجنبي عنها...................عارف عارف بتقولوا مهي أرضعته............................نعم أرضعته ....بس خلينا ننظر إلى الموضوع بعقلانيه ....................هي كيف أرضعته.................... أولا الرضاعه هي شرب لبن الأم ........................قد أستترت هذه المرأه في غرفتها و وضعت بعض من لبن سديها في الكوب ثم خرجت و أعطته فشربه...........................أليست هذه رضاعه
خلق الله لنا عقول كي نفكر فلماذا لا نستخدمهـــــــــــــــــــا
نصيحة
علمــــــــــــــــــــــــــاء الحديث هم كالصيادلة
علمــــــــــــــــــــــــــــــاء الفقه هم الدكاتره
و الحدق يفهم